بدات القصه حينما تقابلآ لاول مره فى احدى مدن جمهوريه مصر العربيه تلك كانت اول نظره منه واول نظره منها تلك كانت اول ما لفت أنتباهها وأول ما لفتت أنتباهه وجذبته بجمالها الفتان ورقتها كونها ليس كأى واحده عرفها صمم على التحدث معها ولم ترفض هى فتوالت الكلمات والكلمات الى ان حدث ماحدث وما ستعرفونه فى القصه الآتيه ::
كان
م.أ وسنه 28 سنه يعمل الغردقه فى احدى القرى السياحيه التى كثيرا ما تجد
السياح فيها وكثيرا ما يتردد عليها ناس من جميع انحاء العالم الامر الذى
كان له الاثر الكبير فى ان تقابله هذه الفتاه الامريكيه التى ما كانت كثيرا
ما تذهب الى هناك ولكن كانت هذه اول مره يراها وتراه فكان هو يعمل كـ نادل
على احدى الشواطئ وكانت تجلس هى بمفردها فجذبت النظرات ومن ثم بدايه
الكلام فهو خريج تجاره انجليزى فكان يعرف كلاما لا بأس به يمكنه التحدث بيه
مع اى سائح وهى تستطيع فهم اللغه العربيه نظرا لكثره ترددها على المعالم
السياحيه بمصر الامر الذى أزال جميع الصعوبات فى فهم بعضهم البعض واصبح
الامر سهلآ جدا كانت تزور مصر لمده 27 يوما فقضتهم بجانبه ولم يفكر هو ان
يأخد اجازه ويرجع لمنزله واهله طوال فتره تواجدها فكانوا يستمتعان مع
بعضهما بجميع اوقاتهم التى قضاها مع بعضهم فينام على صوتها ويصحو على صوتها
وكان هذا الامر يعجبه ويسليه بل وكان قد أحب هذا الوضع الى ان قالت له قبل
ان تذهب لموطنها بـ 6 ايام اريد ان اتزوجك لم يتردد ووافق هو ايضا على
الآمر وتزوجها وقضى معها 6 أيام كامله فقد جعلته يترك عمله وعوضته عن ذلك
بمالها وظل معها الا ان جاء يوم الذهاب فسافرت وارسلت له دعوى فذهب لها
وقضى معها سنه كامله وهو أبلغ عائلته انه سيذهب للعمل وفى هذه السنه اعطته
كل ما يريد وصرفت عليه بكل ما تملك وانجب منها طفلا وكانت تعيش معه حياه
هادئه مطمئه الى ان جاء يوم ذهابه لمنزله لمده شهر ذهب وجلست هى تفتح
الحاسوب الخاص بها لكى ترسل له رسائل الحب والغرام فصدمت لما راته فوجدت
الاكونت الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى مفتوحا ويحادث امراه أخرى ويقول
لها " يا حبيبتى ولادنا عاملين ايه ؟!! هخلص شغل واى بكره على أقرب طياره
يا احلى زوجه شوفتها " فما كان من زوجته الامريكيه الا انها دخلت فى حاله
حزن شديه جداا واكتئاب وثانى يوما قامت بقتل طفلها والانتحار فهى لم تصمد
اما خداع زوجها لها ولم تقدر على العيش معه وهو متزوج من اخرى